أعلنت اللجنة المشرفة على الانتخابات في بريطانيا اليوم (الثلاثاء) فرض غرامة على الحملة الرسمية المؤيدة للخروج من الاتحاد الأوروبي في الاستفتاء حول بريكست، لانتهاكها قواعد الانفاق في 2016، مضيفة أنها احالت القضية إلى الشرطة.
وقالت لجنة الانتخابات أن الفائز في الاستفتاء عمل مع مجموعة أصغر مؤيدة لبريكست، هي مجموعة «بيليف»، وقدم تبرعات الى المنظمة الشبابية للالتفاف على سقف تمويل حملته.
وقال مدير التمويل السياسي والقوانين في اللجنة بوب بوزنر: «وجدنا أدلة ملموسة على أن المجموعتين عملتا نحو خطة مشتركة، ولم تعلنا نشاطهما المشترك ولم تلتزما سقف الانفاق القانوني».
واضاف «إنها خروق خطيرة للقوانين التي وضعها البرلمان لضمان النزاهة والشفافية خلال الانتخابات والاستفتاءات».
واتهم متحدث باسم حملة «صوتوا للخروج» لجنة الانتخابات بأنها «مدفوعة باجندة سياسية أكثر من الكشف عن الحقائق».
وقالت لجنة الانتخابات أن الفائز في الاستفتاء عمل مع مجموعة أصغر مؤيدة لبريكست، هي مجموعة «بيليف»، وقدم تبرعات الى المنظمة الشبابية للالتفاف على سقف تمويل حملته.
وقال مدير التمويل السياسي والقوانين في اللجنة بوب بوزنر: «وجدنا أدلة ملموسة على أن المجموعتين عملتا نحو خطة مشتركة، ولم تعلنا نشاطهما المشترك ولم تلتزما سقف الانفاق القانوني».
واضاف «إنها خروق خطيرة للقوانين التي وضعها البرلمان لضمان النزاهة والشفافية خلال الانتخابات والاستفتاءات».
واتهم متحدث باسم حملة «صوتوا للخروج» لجنة الانتخابات بأنها «مدفوعة باجندة سياسية أكثر من الكشف عن الحقائق».